قصة قصيدة البارحه عين عيوني ينامن

قصة و كلمات قصيدة البارحه عين عيوني ينامن من سلسلة قصص سالفه وقصيده من الحياة قديمة مكتوبة بالعربية

القصيدة هي للشاعر الشاعر فرحان فالح ابن دبل الربيلي الولدعي العنزي

والشاعر توفي اثر حادث مروري بالقرب من مطار محافظة العلا عام 1437

قصيدة الشاعر فرحان دبل العنزي رحمه الله البارحه عيّن عيوني ينامن أصبحت تفسر القصيدة إلى ألف تحليل وتحليل..وتم تداولها على مستوى كبير جدا واختلفوا كثير على المعنى والتفاصيل داخل المقطع

وتحدث بعض اقربائه وقالوا بأن الشاعر مات دون ان يفسر او يشرح قصيدته او المعنى الذي يقصده بالابيات

وهذا ما جعل الناس تبحث عن قصة القصيدة او معناها لذا اصبح الكل يفسر على هواه

وجد العديد من التفسيرات التي فسرها المستمعون وأبز التفسيرات لقصة القصيدة:

قام الشاعر بإنقاذ شخص بعد تعرضه لحادث ولكن هذه الشخص مات، وتم إتهام الشاعر بأنه هو من قتله ولكن أثبتت براءته.

هناك من قال ان القصيدة لولده الذي تعرض لحادث من مجهول، وأدى إلى وفاته.

قال البعض ان عضو من أعضاء جسمه ميت ويرثيه من خلال القصيدة.

يُقال أن الشاعر أنقذ شخص بعد تعرضه لحادث، وتبين ان هذا الشخص مطلوب لمكافحة المخدرات، وبعد موت هذا الشخص تم حبي الشاعر لفترة للتحقيقات وخرج بعدها.

الشاعر فيه شي بينه وبين نفسه ومستحيل انه يشرحه لبشر حتى اقرب الناس له وكل مايبغا يبين في المعنى ترده نفسه عن الشرح . باختصار (حرب بين الشاعر ونفسه )

حينما سمعت القصيده تدل على النفس ويتعذب حينما ارتكب ذنب في الماضي وتلومه نفسه وهو شبيه الميت

 دائما تدولات بعض الامور صعبه المنال مثل القصيده يتكلم سطر عن وضعه ويخفي ماتبقي لكن صواديف الحياه ماهي بسهله والله يرحمه شاعر بعني الكلمه

اعتقد يقصد بالميت قلبه اللي مات بصدره وبسبب قلبه الميت هو الحي اللي يتعذب

اسعف شخص بحادث وحقق معه وانتهت القصه بوقتها ولم ينتهى كلام الناس لذالك قال الابيات رحمه الله ؟

وفي الختام يبقى المعنى في بطن الشاعر كما يقال وهي كلمة قديمة سارت مسير المثل, تقال عند خفاء المعنى المقصود في بيت أو قصيدة, أو غموضه والتباسه, أو تعدد تفسيراته, ثم سارت فصارت تطلق على كل عبارة لا يُعرف المراد بها على وجه التعيين

والله يرحم الشاعر فرحان دبل العنزي

كلمات قصيدة البارحه عين عيوني ينامن

البارحة عيّن عيوني ينامن
واليوم من بعد السهر وضعهن سيّ
من كثر ماهن للصباح يتحرن
نجضت قلوب امواقهن والحدق ني
ان جا ظلام الليل رسل العنا جنّ
وقضيت ليلي بين آمر وناهي
مرسال ينهاني عن الشك والظن
ومرسال يامرني بفتنة هل الغي
مدري اطاوع منّ واعصى على من
اصبحت ما اخذت القرار النهائي
متحيرٍ ما بين ما ابدي وما اكن
كني مصدق شي ومكذبٍ شي
واللي نبي ما هو على ما يبن هن
واقول ما هي هي لو انها هي
مغير اعيد الذاكره واتفطن
في حاضري واللي فعلته بماضيّ
ليا عاد ما بي ما يقولن الالسن
ما ادري مثورة الفتن وش تبي بي
كلامهم خلى ضلوعي يلجن
لجة مخاليلٍ لواها العطش لي
وردن على بيرٍ به العام شربن
وجفت رواته ما بها ريحة المي
ما غير هوّ من الموارد يخبرن
وتحارجن فوقه على حاجر الطي
ومن غربة الحاصل عظامي تثننّ
عجزن يشدني عن الارض رجلي
واللي ذهل عقلي وخلاني انجن
خطية الميت يعذب بها حي
الميت اللي مات مبطي ولا دفن
جنازته بلوى ومن ناشها بلي
وان قلت هذا كيف كان وتكوّن
سجل علي اكثر من اللي غدى لي
مالي سوى صبرٍ على سالفة هن
لو أنها تجرح وتذبح وتكوي